قال الحسن البصري رحمه الله تعالى حينما سئل عن بر الوالدين: أن تبذل لهما ما ملكت ، وأن تطيعهما في أمراك به ، إلا أن يكون معصية.
وقال أبو هريرة رضي الله عنه حينما سئل عن التقوى : هل أخذت طريقا ذا شوك ؟ قال : نعم: فكيف صنعت ؟ قال : إذا رأيت الشوك عزلت عنه أو جاوزته أو قصرت عنه . قال : ذاك التقوى.
وقال ابن عباس رضي الله عنهما : المتقون الذين يحذرون من الله عقوبته في ترك ما يعرفون من الهدى ويرجون رحمته في التصديق بما جاء به.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، ما أبالي على أي حال أصبحت ، على ما أحب أو على ما أكره ، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره.
وقال ابن القيم رحمه الله : التوكل على الله من أعظم الأسباب التي يحصل بها المطلوب ، ويندفع بها الكروه ، فمن أنكر الأسباب لم يستقم منه التوكل . ولكن من تمام التوكل عدم الركون إلى الأسباب ، وقطع علاقة القلب بها فيكون حال قلبه قيامه بالله لا بها ، وحال بدنه قيامه بها.
وقيل لبعض الحكماء: ما الفرق بين اليقين والتوكل ؟ قال : أما اليقين فهو أن تصدق الله بجميع أسباب الآخرة ، والتوكل أن تصدق الله بجميع أسباب الدنيا.
وقال الفضيل بن عياض رحمه الله : لأن يصحبني فاجر حسن الخلق ، أحب إليّ من أن يصحبني عابد سيء الخلق.
قال علي رضي الله عنه : بكثرة الصمت تكون الهيبة.
وقال عمرو بن العاص رضي الله عنه : الكلام كالدواء إن أقللت منه نفع ، وإن أكثرت منه قتل.
وقال الحسن رحمه الله : اللسان أمير البدن ، فإذا جنى على الأعضاء شيئا جنت ، وإذا عفا عفت.
وقيل : الكلمة أسيرة في وثاق الرجل ، فإذا تكلم بها صار في وثاقها.
قيل لعلي رضي الله عنه : صف لنا الدنيا . فقال : ما أصف من دار أولها عناء وآخرها فناء ، حلالها حساب وحرامها عقاب ، من استغنى فيها فتن ومن افتقر فيها حزن.
قال معاذ بن جبل رضي الله عنه : ليس يتحسر أهل الجنة على شيء إلا ساعة مرت بهم لم يذكروا الله سبحانه فيها.
قال علي رضي الله عنه : للمرائي ثلاث علامات : الكسل إذا كان وحده ، وينشط إذا كان في الناس ، ويزيد في العمل إذا أثني عليه وينقص إذا ذم.
قال الحسن البصري رحمه الله: الزهد في الدنيا : أن تبغض أهلها ، وتبغض ما فيها.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : لو أن الصبر والشكر بعيران ما باليت أيهما ركبت.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : إن الرجل ليشيب عارضا في الإسلام وما أكمل لله تعالى صلاة ، قيل : وكيف ذلك ؟ قال : لا يتم ركوعها وسجودها وخشوعها وتواضعه وإقباله على الله فيها.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : إن الرجل ليشيب عارضا في الإسلام وما أكمل لله تعالى صلاة ، قيل : وكيف ذلك ؟ قال : لا يتم ركوعها وسجودها وخشوعها وتواضعه وإقباله على الله فيها.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : إن الرجل ليشيب عارضا في الإسلام وما أكمل لله تعالى صلاة ، قيل : وكيف ذلك ؟ قال : لا يتم ركوعها وسجودها وخشوعها وتواضعه وإقباله على الله فيها.
قال أبو الدرداء رضي الله عنه : إذا ذكرت الموتى فعد نفسك كأحدهم.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : المساجد بيوت الله في الأرض ، والمصلي فيها زائر الله ، وحق على المزور أن يكرم زائره.
قال الشافعي رحمه الله : والله لو علمت أن الماء البارد يثلم من مروءتي شيئا ما شربت إلا حارا ً .
لـَقَـدْ أَسْــمَـعْـتَ لَـوْ نادَيْتَ حَـــيَّـا*** **ولكِـــنْ لا حـَــــياةَ لِمَــــنْ تُـنـَـادِ
وَلـَـــوْ نـَاراً نـَـفـَـخْــتَ بـهــــا أَضـَــاءَتْ*** وَلَـكِــــنَّكَ تـَـــنـْــفُـــخُ في رَمـادِ
وقال أبو هريرة رضي الله عنه حينما سئل عن التقوى : هل أخذت طريقا ذا شوك ؟ قال : نعم: فكيف صنعت ؟ قال : إذا رأيت الشوك عزلت عنه أو جاوزته أو قصرت عنه . قال : ذاك التقوى.
وقال ابن عباس رضي الله عنهما : المتقون الذين يحذرون من الله عقوبته في ترك ما يعرفون من الهدى ويرجون رحمته في التصديق بما جاء به.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، ما أبالي على أي حال أصبحت ، على ما أحب أو على ما أكره ، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره.
وقال ابن القيم رحمه الله : التوكل على الله من أعظم الأسباب التي يحصل بها المطلوب ، ويندفع بها الكروه ، فمن أنكر الأسباب لم يستقم منه التوكل . ولكن من تمام التوكل عدم الركون إلى الأسباب ، وقطع علاقة القلب بها فيكون حال قلبه قيامه بالله لا بها ، وحال بدنه قيامه بها.
وقيل لبعض الحكماء: ما الفرق بين اليقين والتوكل ؟ قال : أما اليقين فهو أن تصدق الله بجميع أسباب الآخرة ، والتوكل أن تصدق الله بجميع أسباب الدنيا.
وقال الفضيل بن عياض رحمه الله : لأن يصحبني فاجر حسن الخلق ، أحب إليّ من أن يصحبني عابد سيء الخلق.
قال علي رضي الله عنه : بكثرة الصمت تكون الهيبة.
وقال عمرو بن العاص رضي الله عنه : الكلام كالدواء إن أقللت منه نفع ، وإن أكثرت منه قتل.
وقال الحسن رحمه الله : اللسان أمير البدن ، فإذا جنى على الأعضاء شيئا جنت ، وإذا عفا عفت.
وقيل : الكلمة أسيرة في وثاق الرجل ، فإذا تكلم بها صار في وثاقها.
قيل لعلي رضي الله عنه : صف لنا الدنيا . فقال : ما أصف من دار أولها عناء وآخرها فناء ، حلالها حساب وحرامها عقاب ، من استغنى فيها فتن ومن افتقر فيها حزن.
قال معاذ بن جبل رضي الله عنه : ليس يتحسر أهل الجنة على شيء إلا ساعة مرت بهم لم يذكروا الله سبحانه فيها.
قال علي رضي الله عنه : للمرائي ثلاث علامات : الكسل إذا كان وحده ، وينشط إذا كان في الناس ، ويزيد في العمل إذا أثني عليه وينقص إذا ذم.
قال الحسن البصري رحمه الله: الزهد في الدنيا : أن تبغض أهلها ، وتبغض ما فيها.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : لو أن الصبر والشكر بعيران ما باليت أيهما ركبت.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : إن الرجل ليشيب عارضا في الإسلام وما أكمل لله تعالى صلاة ، قيل : وكيف ذلك ؟ قال : لا يتم ركوعها وسجودها وخشوعها وتواضعه وإقباله على الله فيها.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : إن الرجل ليشيب عارضا في الإسلام وما أكمل لله تعالى صلاة ، قيل : وكيف ذلك ؟ قال : لا يتم ركوعها وسجودها وخشوعها وتواضعه وإقباله على الله فيها.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : إن الرجل ليشيب عارضا في الإسلام وما أكمل لله تعالى صلاة ، قيل : وكيف ذلك ؟ قال : لا يتم ركوعها وسجودها وخشوعها وتواضعه وإقباله على الله فيها.
قال أبو الدرداء رضي الله عنه : إذا ذكرت الموتى فعد نفسك كأحدهم.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : المساجد بيوت الله في الأرض ، والمصلي فيها زائر الله ، وحق على المزور أن يكرم زائره.
قال الشافعي رحمه الله : والله لو علمت أن الماء البارد يثلم من مروءتي شيئا ما شربت إلا حارا ً .
لـَقَـدْ أَسْــمَـعْـتَ لَـوْ نادَيْتَ حَـــيَّـا*** **ولكِـــنْ لا حـَــــياةَ لِمَــــنْ تُـنـَـادِ
وَلـَـــوْ نـَاراً نـَـفـَـخْــتَ بـهــــا أَضـَــاءَتْ*** وَلَـكِــــنَّكَ تـَـــنـْــفُـــخُ في رَمـادِ