قدم محامي إماراتي شكوى رسمية إلى الشرطة هي الأولى من نوعها في الإمارات ضد إحدى القنوات الفضائية ، وذلك بعد بث تلك القناة أغنية لإحدى المغنيات تحوي "مشاهد مخلة ومنافنية للآداب العامة".
ورفض المحامي أن يذكر للصحافة اسم القناة أو اسم الأغنية وفضل أن يبقى
الأمر طي الكتمان حتى يتم النظر في أمر البلاغ وتحويله للقضاء
وقال المحامي إنه كان بالصدفة يشاهد تلك القناة عندما رأى "فيديو كليب" لإحدى الفنانات يصورها على أنها طالبة في مدرسة تقوم بحركات ذات إيحاءات جنسية وتظهر مفاتنها
وتحاول الإيقاع بالمعلم وتظهر المدرسة تلك المؤسسة التربوية كأنها مكان لممارسة الحب ولقاء العشاق، حيث صورت جميع المعلمات بل وحتى مديرة المدرسة وهن يهمن حبا وغراما بذلك المعلم الذي يشارك في تلك الأفعال المخالفة للآداب العامة.
ويأمل المحامي الإماراتي من خلال هذه الشكوى أن يساهم لو بجزء بسيط في إلقاء الضوء على هذه الظاهرة السيئة التي باتت تجتاح الكثير من الفضائيات العربية من خلال بث أغاني فاضحة لا تتناسب مع قيم المجتمعات العربية والإسلامية وتحض على "الانحلال والإباحية.
يشار إلى أن المحامي توجه بطلب تصريح إلى القائد العام لشرطة دبي بفتح البلاغ وتم تحويله إلى مركز الشرطة المختص لاتخاذ اللازم، كما تجدر الإشارة إلى الأغنية التي سببت رفع هذه الدعوى، كما يرى بعض المتهمين بشؤون الفضائيات الغنائية العربية هي أغنية "بتكذب علي"
للمطربة اللبنانية ماريا رغم أن المحامي رفض الإفصاح عن ذلك كما ورد آنفاً.
كما يتسعد مجموعة من المحامين المصريين لرفع قضية على عدد من المحطات الفضائة بسبب إذاعتهم لأغنية خليعة تظهر فيها بنات صغيرات في العاشرة من عمرهن يتفوهن بمعان خارجة عن القيم ويرقصن فوق مناضد مرتديات ثياب قصيرة جدا في الوقت الذي يرقد فيه عدد من الرجال المسنين على الأرض ناظرين إليهن عبر النظارات المعظمة مما يعد انتهاكا صارخا لبراءة الأطفال وهذا لا يحدث أصلا في أكثر الدول تحررا حيث توضع قيودا مشددة على أعمار الفتيات بحيث تعتبر جريمة إذا ظهرت فتاة أقل من 13 سنة في مثل هذه المواد الفنية
ورفض المحامي أن يذكر للصحافة اسم القناة أو اسم الأغنية وفضل أن يبقى
الأمر طي الكتمان حتى يتم النظر في أمر البلاغ وتحويله للقضاء
وقال المحامي إنه كان بالصدفة يشاهد تلك القناة عندما رأى "فيديو كليب" لإحدى الفنانات يصورها على أنها طالبة في مدرسة تقوم بحركات ذات إيحاءات جنسية وتظهر مفاتنها
وتحاول الإيقاع بالمعلم وتظهر المدرسة تلك المؤسسة التربوية كأنها مكان لممارسة الحب ولقاء العشاق، حيث صورت جميع المعلمات بل وحتى مديرة المدرسة وهن يهمن حبا وغراما بذلك المعلم الذي يشارك في تلك الأفعال المخالفة للآداب العامة.
ويأمل المحامي الإماراتي من خلال هذه الشكوى أن يساهم لو بجزء بسيط في إلقاء الضوء على هذه الظاهرة السيئة التي باتت تجتاح الكثير من الفضائيات العربية من خلال بث أغاني فاضحة لا تتناسب مع قيم المجتمعات العربية والإسلامية وتحض على "الانحلال والإباحية.
يشار إلى أن المحامي توجه بطلب تصريح إلى القائد العام لشرطة دبي بفتح البلاغ وتم تحويله إلى مركز الشرطة المختص لاتخاذ اللازم، كما تجدر الإشارة إلى الأغنية التي سببت رفع هذه الدعوى، كما يرى بعض المتهمين بشؤون الفضائيات الغنائية العربية هي أغنية "بتكذب علي"
للمطربة اللبنانية ماريا رغم أن المحامي رفض الإفصاح عن ذلك كما ورد آنفاً.
كما يتسعد مجموعة من المحامين المصريين لرفع قضية على عدد من المحطات الفضائة بسبب إذاعتهم لأغنية خليعة تظهر فيها بنات صغيرات في العاشرة من عمرهن يتفوهن بمعان خارجة عن القيم ويرقصن فوق مناضد مرتديات ثياب قصيرة جدا في الوقت الذي يرقد فيه عدد من الرجال المسنين على الأرض ناظرين إليهن عبر النظارات المعظمة مما يعد انتهاكا صارخا لبراءة الأطفال وهذا لا يحدث أصلا في أكثر الدول تحررا حيث توضع قيودا مشددة على أعمار الفتيات بحيث تعتبر جريمة إذا ظهرت فتاة أقل من 13 سنة في مثل هذه المواد الفنية