تقرير خطير نشرته محطة CNN الإخبارية الأمريكية؛ أكدت فيه انتشار ظاهرة تجارة الرقيق من النساء حول العالم لاستخدامهن في الأعمال الجنسية المحرّمـة. كما أشار التقرير إلى أن معدلات هذه الظاهرة تزيد عاما بعد عام > وقد أكد التقرير بناء على أبحاث قام بها فريق بحث مقره جامعة : Johns Hopkins بـ Maryland بالولايات المتحدة أن :
إن مثل هذا الخبر هو أقوى رد يمكن أن يوجّه إلى أولئك المطالبين بحرية المرأة المسلمة تأسّيا بالغرب .. وهم لا يقصدون حريتها في ممارستها حقوقها التي كفلها الإسلام .. بل يقصدون تحررها من أحكام الإسلام ..
ها هو الغرب على رغم ما يدعيه المدعون من الحضارة المزعومة والتقدم الهائل .. إلا أن السقوط الاجتماعي عندهم والحياة الشهوانية المادية قد أوصلهم إلى درجة الاتجار في المرأة ذلك المخلوق الضعيف بغية التمتع الجنسي المحرّم بها .. ثم تلقى بعد ذلك تلك المسكينة في الطرقات بعد أن تفقد أشرف ما تملك ..
في تقريرها السنوي أشارت منظمة العفو الدولية إلى التجاوزات الخطيرة التي تحدث بحق المرأة في كثير من بلدان العالم بل وعنونت المنظمة تقريرها بـ : "أجساد مكسورة وعقول مشتتة" .. ذكرت فيه تلك المنظمة أن ملايين النساء يتعرضن يوميا للتعذيب والاغتصاب والضرب من قبل أفراد أسرهن أو رؤسائهن في العمل.
وتنقل المنظمة عن البنك الدولي إن واحدة من كل خمس سيدات تتعرض لاعتداء جنسي وجسدي. وأشارت أيضا إلى أن هناك امرأة تتعرض للضرب كل خمسة عشر ثانية وسبعمائة ألف يتعرضن للاغتصاب سنويا في الولايات المتحدة فقط.
وكذلك ذكرت المنظمة في تقريرها بعض الدول العربية مثل مصر والعراق وباكستان ( وذلك بسبب ابتعاد هؤلاء المسلمين عن منهج الإسلام العظيم ).
وفي نهاية مقالنا هذا .. نقول لأختنا المسلمة :
عودي إلى الرحمن عودا صادقا - فبه يزول الشر والأشرار
أختاه دينك منبع يروى به - قلب التقيّ وتشرق الأنوار
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الخلق وسيد المرسلين ..
- هناك 2 مليون امرأة وطفلة يتم بيعهن كعبيد سنويا.
- 120 ألف امرأة من أوروبا الشرقية (روسيا والدول الفقيرة التي حولها) يتم تهجيرهن إلى أوروبا الغربية لهذا الغرض الدنيء.
- أكثر من 15 ألف امرأة يتم ارسالهن إلى الولايات المتحدة الأمريكية وأغلبهن من المكسيك.
- تباع المرأة القادمة من دول شرق آسيا بأمريكا بـ 16 ألف دولار ليتم استخدامها بعد ذلك في دور الفواحش والحانات.
- قرابة 200 ألف فتاة من نيبال، الكثير منهم تحت سن 14 عاما يتم بيعهن كعبيد في الهند سنويا.
- وقرابة 10 آلاف فتاة من الاتحاد السوفييتي المنحل يتم إجبارهن على ممارسة الفاحشة في إسرائيل.
- 10 آلاف طفلة سريلانكية بين السادسة والـ 14 عشر يجبرن على الفاحشة.
- وكذلك الحال بالنسبة لبورما والتي يصل الرقم فيها لـ 20 ألف حالة سنويا.
إن مثل هذا الخبر هو أقوى رد يمكن أن يوجّه إلى أولئك المطالبين بحرية المرأة المسلمة تأسّيا بالغرب .. وهم لا يقصدون حريتها في ممارستها حقوقها التي كفلها الإسلام .. بل يقصدون تحررها من أحكام الإسلام ..
ها هو الغرب على رغم ما يدعيه المدعون من الحضارة المزعومة والتقدم الهائل .. إلا أن السقوط الاجتماعي عندهم والحياة الشهوانية المادية قد أوصلهم إلى درجة الاتجار في المرأة ذلك المخلوق الضعيف بغية التمتع الجنسي المحرّم بها .. ثم تلقى بعد ذلك تلك المسكينة في الطرقات بعد أن تفقد أشرف ما تملك ..
في تقريرها السنوي أشارت منظمة العفو الدولية إلى التجاوزات الخطيرة التي تحدث بحق المرأة في كثير من بلدان العالم بل وعنونت المنظمة تقريرها بـ : "أجساد مكسورة وعقول مشتتة" .. ذكرت فيه تلك المنظمة أن ملايين النساء يتعرضن يوميا للتعذيب والاغتصاب والضرب من قبل أفراد أسرهن أو رؤسائهن في العمل.
وتنقل المنظمة عن البنك الدولي إن واحدة من كل خمس سيدات تتعرض لاعتداء جنسي وجسدي. وأشارت أيضا إلى أن هناك امرأة تتعرض للضرب كل خمسة عشر ثانية وسبعمائة ألف يتعرضن للاغتصاب سنويا في الولايات المتحدة فقط.
وكذلك ذكرت المنظمة في تقريرها بعض الدول العربية مثل مصر والعراق وباكستان ( وذلك بسبب ابتعاد هؤلاء المسلمين عن منهج الإسلام العظيم ).
وفي نهاية مقالنا هذا .. نقول لأختنا المسلمة :
عودي إلى الرحمن عودا صادقا - فبه يزول الشر والأشرار
أختاه دينك منبع يروى به - قلب التقيّ وتشرق الأنوار
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الخلق وسيد المرسلين ..